لھذه الصخور نفس التركیب الكیمیائي، ویغلب علیھا العنصرین (O3Al2 و SiO ) ، وتسمى المعادن التي تحتوي علیھا وتتوفر على ھذا التركیب بسیلیكات الألومین.
هذه الصخور المتحولة لھا نفس التركیب الكیمیائي لكنھا تختلف من حیث البنیة وھذا یدل على أن لھذه الصخور نفس الأصل، لكن خضعت لظروف تشكل مختلفة.
إذا علمنا أن الصخور الطینیة تتشكل أساسا من سیلیكات الألومین، یمكن افتراض أن العینات المدروسة ھي ناتجة عن تحول صخور طینیة.
بما أن نسبة الماء تنخفض كلما انتقلنا من الشيست نحو الغنايس مرورا بالميكاشيست فهذا يعني أن هذه الصخور تعرضت لظروف مختلفة من الحرارة والضغط أثناء تشكلها.